تاريخ الاحتلال الصهيوني 4 أيار، 1948
البعد من مركز المحافظة 13 كم جنوب شرقي صفد
العمليات العسكرية التي نفذت ضد البلدة تم مهاجمة البلدة من عمليات: مطاط / المكنسة ويفتاح
سبب النزوح نتيجة طرد القوات الصهيونية للسكان.
مدى التدمير دمرت بالكامل، أنقاض البيوت لاتزال موجودة
التطهير العرقي لقد تم تطهير البلدة عرقياً بالكامل
ملكية الارض الخلفية العرقية ملكية الارض/دونم
فلسطيني 16,690
تسربت للصهاينة 0
مشاع 0
المجموع -1
إستخدام الأراضي عام 1945 نوعية المساحة المستخدمة فلسطيني (دونم)
مزروعة بالبساتين المروية 238
مزروعة بالحبوب 3,842
صالح للزراعة 4,080
بور 12,610
التعداد السكاني السنة نسمة
1922 278
1931 551
1945 650
تقدير لتعداد الاجئين
في 1998 4,630
عدد البيوت السنة عدد البيوت
1931 108
إسم البلدة عبر التاريخ تعرف القرية ايضاً بخربة ابو زينة
اليلدات المحيطة أراضي قرى زحلق/مزنغرية وطوبى والسميكة وبحيرة طبرية والأراضي سورية
الأماكن الأثرية يحيط بالقرية مجموعة من الخرب الأثرية أهمها : خربة كرازة التي كانت تقوم على مدينة (كورزين-Corozin) الرومانية التي شاهدت معجزات المسيح المتعددة تحتوي الخربة على انقاض كنيس نقب جزء منه، حقل فيه تصاريف الى الشرق والجنوب الشرقي.وتحتوي على حجارة منحوتة وحيطان وعواميد وطرق مبلطة تؤدي إلى الدرب الواقع بين القدس ودمشق. خربة الزيتون ، وخربةالخشاش ، وخربة أبو لوزة ، وخربة أم قرعة ، وخربة المسلخة ، وتل المطلة. أما خربة الدكة وألبتيها وأبو زينة فتقع بالقرب من نهر الأردن.
خربة العشة الواقعة على بحيرة طبرية أثرية تحتوي على أكوام حجارة وبقايا خزانات.
خرائط ذات صلة خرائط تفصيلية للمحافظة
نظرة من القمر الصناعي للبلدة
ساعدونا بتخطيط البلدة في موقع التخطيط الحر - WikiMapia
نبذة تاريخية وجغرافية
تقع في أقصى الجنوب الشرقي من قضاء صفد وبالقرب من الحدود السورية وتبلغ مساحة أراضيها ( 16690) دونما ، تحيط بها أراضي قرى زحلق وطوبي والسميكة وبحيرة طبرية والأراضي سورية قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (278) نسمة ، وفي عام 1945 حوالي( 650) نسمة . يحيط بالقرية مجموعة من الخرب الأثرية أهمها : خربة كرازة التي كانت تقوم على مدينة (كورزين ) الرومانية التي شاهدت معجزات المسيح المتعددة وخربة الزيتون ، وخربةالخشاش ، وخربة أبو لوزة ، وخربة أم قرعة ، وخربة المسلخة ، وتل المطلة. وتحتوي على حجارة منحوتة وحيطان وعواميد وطرق مبلطة تؤدي إلى الدرب الواقع بين القدس ودمشق. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم عام 48 (754) نسمة ، وكان ذلك في 1948/5/4 ، وبلغ مجموع اللاجئين من هذه القرية في عام 1998 حوالي (4630) نسمة .
القرية اليوم
تتبعثر أنقاض المنازل في الموقع الذي غلبت الحشائش الشائكة عليه. وثمة بعض أشجار الكينا والنخيل في الموقع. وتستعمل تلك الأراضي في معظمها مرعى للمواشي, وإن كان بعضها مزروعا.
المغتصبات الصهيونية على اراضي القرية
يستغل سكان مستعمرة ألمغور( 206257), التي أنشئت في سنة 1961 على بعد كيلومترين شمالي غربي موقع عرب الشمالنة, الأراضي العائدة لهذه القرية